الفرق بين أنواع اللحوم واجزاء الذبيحة – أجزاء الذبيحة تنقسم إلى ثلاثة أجزاء منطقة الكتف والمنطقة الوسطى بين الكتف والفخذ ومنطقة الفخذ.
سنتعرف خلال هذه المقالة على أجزاء الذبيحة وأنواع اللحوم والفرق بينها.
أنواع اللحوم والفرق بينها:
👈 لحم الرقبة:
يمكن فرمها وإعداد أطباق الكفتة، القطعة دي من اللحم غالبا بتكون عالية الدهون
👈 الأضلاع:
وهي أساس طبق الريش و احلي قطعة ممكن تتشوي.
👈 لحم الكتف:
لو عايزة تعملي كباب حلة يبقى تختاري لحم الكتف لأن الدهون فيها قليلة . و كمان لو عايزة لحم مفروم او كفته قليلة الدهون القطعة دي مناسبة جدا.
👈 لحم الساق – الموزة:
لحم لين لكن فيه نسبة عالية من العروق والغضاريف، وبيحتاج وقتً طويلًا نسبيًا للطهي.يمكن نشويها وإن كان يفضل سلقها ثم شويها عشان تكون كاملة النضج. يمكن أيضًا فرمها للكفتة واللحم المفروم والبرجر بدهونها دون زيادة.
👈 لحم الصدر:
الانتركوت، وفي المطاعم هو rib eye، و ده بقي عشان أطباق لحم الستيك و كمان البفتيك ولكن بقطعيات أرق سمكًا. تنفع للشوي والتحمير.
👈 لحم الفخذ:
وش الفخذ مناسبة جدًا للبفتيك — ظهر الفخذ رائع للسلق أو مفروم أو شاورما
👈 عرق الفليتو:
أطرى حته لحم ودي أفضل قطعة لإعداد أطباق عرق اللحم واللحم البارد أو البيكاتا أو التحمير في الفرن أو على النار لأنها سريعة النضج.
👈 لحم البطن:
من أفضل اللحوم لأنها قليلة الدهون ورقيقة وسهلة الطهي وسريعة النضج، وتصلح لكل أنواع الأطباق.
أجزاء الذبيحة:
أجزاء الذبيحة تنقسم إلى ثلاثة أجزاء منطقة الكتف والمنطقة الوسطى بين الكتف والفخذ ومنطقة الفخذ.
الرقبة: كثيرة العظم وقليلة اللحم والدسم وسريعة التسوية وتصلح للشوربات ولطبخ الخضار في الفرن او الفتة.
الكتف: افضل الاجزاء حيث لحمها طري وغير قاس ولايتطلب وقتا طويلا في التسوية عكس الفخذ.
وعموما يكون اللحم طريا ولينا فى المنطقة الوسطى بين الكتف والفخذ وهى منطقة القطن أو بيت الكلاوى ومنطقة الأضلاع الظهرية ويستعمل هذا الجزء فى التحمير والسلق والطبخ العادي.
الضلوع او الريش: تصلح للكباب او الشوي.
بيت الكلاوي: تصلح للتحمير مع البصل والثوم والتوابل او الشوي.
الفخذ: يحتوى على نسبة عالية من الأنسجة الضامة لذلك فهو لحم قاس يحتاج الى كثير من الوقت للتسوية ويصلح للشوي وايضا للطبخ مع تقطيعه قطعا صغيرة.
الموزة: من افضل القطع للطبخ او الشوي حيث تكون الانسجة ناعمة وغير قاسية.
ينصح أن توضع اللحوم فى الثلاجة قبل الطهي لمدة عدة ساعات لأن ذلك يساعد على تكسير أنسجة اللحوم ليصبح مذاقها أفضل.